التوجيه الصحيح للبحوث هو مسؤولية الجميع
بيت القصيد
- يمكن للمرضى والباحثين إذا عملوا معاً تحديد وتخفيف غموض المعالجات
- قد تقود مشاركة المرضى إلى بحوث أفضل
- يُعَرِّض المرضى الفحوص العادلة للمعالجات للخطر بشكل غير مقصود
- يمكن للعلاقة بين منظمات المرضى وشركات الأدوية أن تنتج معلومات مشوهة حول تأثيرات المعالجات
- لكي يساهم المرضى بشكل فعال، تلزمهم معرفة عامة أفضل بالبحوث وتوفير أسهل لمعلومات نزيهة
- لا توجد طريقة وحيدة صحيحة لتحقيق مشاركة تعاونية في البحوث
- يجب توفيق مشاركة المرضى مع الأغراض البحثية النوعية
- تتطور طرق مشاركة المرضى باستمرار
مقدمة
وَضَّحْنَا في الفصول السابقة كمية الوقت والمال والجهد التي يمكن أن تهدر بإجراء أبحاث سيئة أو غير ضرورية لدراسة تأثيرات المعالجات، وهي أبحاث لا تجيب على أسئلة هامة للمرضى ولن تجيب عليها أبداً، ونأمل أننا قد أقنعناك بأن تحسين فحص المعالجات في المستقبل يجب أن يكون ثمرة شراكة منتجة بين المرضى والمعالجين وعامة الشعب والباحثين.