قبلة الأم

يُمكن أن يكون للمقاربات البدائية أيضاً تأثيرات درامية؛ فقد يَضَع الأطفال الصغار أشياء صغيرة – مثل خرزة أو لعبة بلاستيكية – في أنوفهم، ويصعب عليهم عادةً نَفَّ انوفهم لطرد مثل تلك الأجسام الأجنبية، وطريقة “قبلة الأم” لطرد الجسم المُذْنِب (تتضمن قيام أحد الوالدين بسد فتحة الأنف غير المسدودة بينما ينفخ في فم الطفل) هي البساطة بأم عينها، إضافةً إلى كونها فعالة جداً[2], [6]

.